*قصة عمر: رحلة من بغداد إلى أمريكا*

صورة
في عام 1997، وُلد *عمر* في قلب بغداد، حيث نشأ في حي شعبي يحمل عبق التاريخ والحضارة. كان عمر ينتمي إلى عائلة بسيطة، لكنها كانت مليئة بالحب والأمل. منذ صغره، كان يعشق *القراءة* والاستكشاف، وكلما وجد وقتًا بين دروسه، كان يلتهم الكتب بشغف، محاولًا فهم العالم من حوله. ولكن، كان حلمه الأكبر هو أن يحقق *النجاح* في مكان بعيد عن تلك الجدران الأربعة التي يحيطها الواقع. في عام 2014، وعندما كان عمر في سن السابعة عشر، قررت عائلته الهجرة إلى *الولايات المتحدة الأمريكية* بحثًا عن حياة أفضل. كان القرار صعبًا، خصوصًا على عمر، الذي شعر في البداية بأنه سيترك خلفه عالمه القديم الذي كان مليئًا بالذكريات. لكن، كان له حلم آخر يكمن في قلبه: *النجاح في عالمٍ آخر*. *البداية في أمريكا* وصل عمر إلى *نيويورك* مع عائلته في فصل الشتاء، وكانت الثلوج تتساقط على الأرض كأنها تغطي عوالم جديدة لم يكن يعرفها بعد. كانت الأيام الأولى مليئة بالتحديات: اللغة الجديدة، العادات المختلفة، والبعد عن كل ما كان يعرفه. كان يحاول التأقلم مع الحياة الجديدة، ولكن كان لديه *إصرار* قوي بأن يثبت نفسه. في البداية، كان يحضر دروسًا في مدرسة ثا...

*أحلى زهرة في حياتي،*

أكتب لك هذه الكلمات وأنا في قلب لحظة مليئة بالأحاسيس التي لا يمكنني وصفها بسهولة. ربما لا تكفي الكلمات لأعبر عن مدى *حبّي* لكِ، لكنني سأحاول أن أضع ما في قلبي على الورق.


منذ أن دخلتِ حياتي، تغير كل شيء. أصبحتِ *النور الذي يضيء أيامي*، و*الفرح الذي يملأ قلبي*. أنتِ أكثر من مجرد فتاة أحبها، أنتِ *جزء من روحي*، *شريكة لحياتي*، و*السند* الذي أحتاجه في كل لحظة. لا شيء في هذه الحياة يهمني أكثر من أن أراكِ سعيدة، وفي أمان، وأنتِ تشعرين بحبّي واهتمامي في كل لحظة.


كلما فكرت فيكِ، شعرت أنني أعيش في عالم مختلف، عالم مليء بالسلام والحب. أنتِ ببساطة *الكل بالنسبة لي*. لا شيء في هذه الحياة يستحق العيش من دونه، وأنتِ وحدكِ *من تعطيني القوة للاستمرار*. كم أشتاق لكِ في كل لحظة، وكم أتمنى أن تكوني دائمًا *أقرب إليّ*، لأنني لا أستطيع أن أتخيل حياتي بدونك.


وجودك في حياتي هو كل شيء، وأنتِ بالنسبة لي *الأمل* الذي يجعلني أتطلع إلى المستقبل بكل تفاؤل. كل لحظة قضيتها معكِ كانت بمثابة *كنز ثمين*، وكل لحظة *أنتِ فيها في حياتي* تجعلني أشعر أنني على قمة العالم. بدونك، لا شيء يكتمل، ولا شيء يصبح له معنى.

أنا ممتن جدًا لكل لحظة معكِ، وأعدك أنني سأظل دائمًا هنا من أجلك، لأكون *الداعم* و *الصديق* و *الحبيب* الذي يعتمد عليه قلبك في كل الأوقات. أنتِ *أنتِ*، ولا شيء في هذه الدنيا يمكنه أن يغير المكانة التي تحتلينها في قلبي.


أنتِ ببساطة *كل شيء بالنسبة لي*، وأريدك أن تعرفي أنني سأظل أحبك دائمًا، مهما كانت الظروف. لأنكِ أنتِ من أستحق أن أعيش من أجلها، ومن أجلكِ سأظل دائمًا في انتظار لحظاتنا الجميلة القادمة.


*أنتِ في قلبي، وأنتِ في أفكاري، وأنتِ في حياتي.*


مع كل الحب والتقدير،  

*[عمر]*



تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"القلعة المهجورة: رحلة البقاء على قيد الحياة"

"ظلال أركانتا: سر الأومبرا".

الغابة المسكونة